ايا نفسا للإله كانت
راجية كل رضاه فسجدت
باكية من خشيته
عابدة متصوفه سالمه
تبحث عن دفء السلام
والانسان
كم هى باكيه
لنفسا هالكه
بكثرة خطاياها دانية
فطوبى لمن خشع واعتبر
وكان انسان لأخيه الإنسان
يوم لا ينفع مال ولا بنون
وتبقى خصاله وأعماله
لله هى شفيعه وأنيسه
لا تفاخر يا أنسان
وكن معتدلا
بمحرابك داعيا
السلام والأمان راجيا
بقلمى محبة السلام والأنسانية
أمة الله
تعليقات
إرسال تعليق