*** شَاعِرٌ وَ نَبِيَّةٌ. ***
كُنْتُ أَظُنُّ بِأَنِّي
السَحَّارُ الجَبَّارُ القَادِر ْ
جِئْتُ أُخَادِعُ عَيْنَيْكِ
بِشِعرِي وَ أُنَاوِر ْ
ألْعَبُ فِي سَاحَاتِكِ
ألْعَابًا أخْرَى
وَ أُمَارِسُ شَعوَذَتِي الكُبْرَى
أُخْرِجُ مِنْ قُبَّعَتِي الأَرْنَبَ وَ الطَّائِر ْ
أُدْخِلُ أَلْفَ اِمْرَأةٍ بِرِداَئٍي
أَتَبَاهَى بِعَشِيقَاتِي
بِحُشُودِ نِسَائِي
وَ أُجَاهِر ْ
لَكِنَّ نُبُوءَةَ عَيْنَيْكِ
أَيَا فَيْرُوزِيَةَ الأَعيُنِ تُبْطِلُنِي
أَلْقَتْ بِعَصَاهَا فَوْقَ أَفَاعِي الشَّاعِر ْ
آمَنْتُ بِرَبِّ عُيُونِكِ
أَحبَبْتُكِ
وَ انْقَلَبَ السِّحرُ عَلَى السَّاحِر ْ
تعليقات
إرسال تعليق