حال الحال
،،،،،،،،،،،،،،،،،
غيوم البشر غطت نوار
العيد
فل الفرح وقبلو هدات
البال
والوجع يوم ويوم عمّا
يزيد
من الحقد صرنا بعضنا
نغتال
ولا عاد فيها الايد تغمر
ايد
وصرنا نصلي ل الاه
المال
ياريت لو فينا الزمان
نعيد
ما عاد عم ينطاق هيك
الحال
قوموا سوا شموع المحبه
نقيد
ونعيش عا شكل الاهل
بلكي
علينا برحمه يشفق
المتعال
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
تعليقات
إرسال تعليق