المتاهة
البحر الوافر
اتحسب أنني أستغبي أذاني
وتحت يدي ليفرز بالعيون
وأني أستعيب أسى زماني
وما أستيعابها من غير دين
تعال لكي تباهي الناس فينا
سأسعى مثل افعى في السكون
دع التفكير..عندك في الرجوع
ونفسي في هدوء ..مستبين
وجدتك في حياتي لي متاعا
وأن شاهدت منزلقي .الحزين
وضعتك نقطة وسطا بسطري
أفكر من جديد...في جنون
متاهات الخروج أذا أتتني
وأفكاري .كما الجسد السجين
وأن كرامتي لك وأنطباعي
لافقدها .وأشعر ..بالوهون
وكبر الذل حقا وأحتقاري
.كما لو كنت. فيها كالعنين
أهذا كل ماعانته نفسي
خواطر أوزنت و بلامعين
أسيل ر.بنت سليمان.عميشي
تعليقات
إرسال تعليق