افصحي يازهرة الربيع،
وانثري وردا علي قدومي
إلمنتظر اترجل الطريق
واعبر المضيق شغفا
المأ بي من شوق ارهقني
نومي وايقضني
وتركني لصحوتي
اقلب وافتش
غرف الماضي
الذي أعاد لي ذكرياتي
القديمة منها
والشبه حديثة
بعضها كنت اعلق
عليها آمالي
وأرمي إليها
بمستقبلي الواعد
لأجعل منها
أسطورة الماضي
تلبس تاج الملوك
وتعيدني الى تلك
الحقبة التي يتمنئ
كل واحد العودة الي
تلك الزمان المليء
بالذكريات الجميلة
فاحط رحالي لااستريح
واصنع من الذكريات
أسطورة يتغني بها
قلبي عندما تداهمني
عواصف اوهامي
وخيالتي المتراكمة
بقلمي محمد علي قوح
تعليقات
إرسال تعليق