بمناسبة عيد الاذاعة
لن تغير التكنولوجيا الحديثة من وجود الاذاعة .... الاذاعة باقية ولها بصمتها .... كما الصحافة المكتوبة والمقروءة والمرئية ... من منا لا يتذكر المسلسل الاذاعي والافتتاحية لامير البزق .... وحكم العدالة وبرنامج نفحات ايمانية ... الذي كان يقدمه الدكتور : مروان شيخو صاحب الصوت المتميز ...والنقل الاذاعي لخطبة الجمعة والصوت الجميل جمال الشيخ بكري وغيره من المذيعين الكبار والست شادن حمدان والمذيعة فريال احمد مرحبا يا صباح والمذبع جمال الجيش وووالخ الذين نتشرف بهم دائما .... وبرنامج قرب وعطيني ادنك للراحل ناجي جبر ... والمسلسل الاذاعي يوميات عائلية للراحل عصام عبه جي والقديرة وفاء موصلي ... وما اجمل ان تخلد هذه البرامج على السوشال ميديا كما الحال بمسلسل حكم العدالة .... وما يطلبه المستمعون ... الاذاعة باقية وتخليدها يكون بتوثيقها على ادوات التواصل الاجتماعي.... لك كل المحبة استاذنا الكبير .... ومعا لتبقى اذاعة دمشق بعيدها ٧٤.... شمعة مضيئة تنور دروب الاجيال القادمة.... باجمل البرامج والمسلسلات والنقل الحي والمباشر ....
الإعلامي “يحيى الشهابي”
المخرج الإذاعي “مروان قنوع المذيع
المذيعة عبلة أيوب رفقة شقيقاتها ووالدها ووالدتها، علما بأنها أول صوت نسائي في إذاعة دمشق
وديع الصافي فوجد في إذاعة دمشق ملجأ ليبثّ عبرها أغانيه، فعندما سجّل أغنية "ع اللوما" في الإذاعة اللبنانية لم تلقَ النجاح، فقرر أن يحملها ويرحل بها صوب إذاعة دمشق كي تُبث عبرها فحققت نجاحا أسّس له خطواته الفنية الأولى التي أرست له الدعامة ليكون أحد أعمدة الطرب في الوطن العربي، وكذلك ما حصل مع عبد الحليم حافظ في أغنية "صافيني مرة" التي كانت بدايتها من تلك الاذاعة
على مدى مسيرة الإذاعة الممتدة لسبع عقود، برزت عدة أسماء بين إداريين ومعدين ومذيعين أصبحوا جزءًا من تاريخ سوريا:
عادل خياطة، مذيع سوري بعتبر من أروع وأجمل الأصوات التي شهدتها إذاعة دمشق.
داوود يعقوب، كبير المذيعين، ومعد، وكاتب، ومخرج.
سامي الشمعة، صحفي ومشارك بتأسيس إذاعة دمشق.
يحيى الشهابي، إعلامي وكاتب ومشارك بتأسيس إذاعة دمشق.
فؤاد شحادة، من المذيعين الرواد اشتهر بالنقل الخارجي.
طالب يعقوب،مذيع ومقدم برامج اشتهر ببرنامجه مسابقات على الهواء.
عدي سلطان، مذيع ومعد ومقدم برامج اشتهر ببرنامجه أفكار للإعمار.
كل الحب د زكي إبراهيم الحمصي. ❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤🌹🌹🌹🌹🌹🌹
تعليقات
إرسال تعليق